أخيرا رجعنا نشاهد تلفزيون البحرين في رمضان، أخيرا استرجعت الكثير من الأسر البحرينية ذكريات لمتها وضحكها مع برامج خفيفة بحرينية. خطوة جميلة ومبادرة
انحبسنا في بيوتنا، الزحمة في الشوارع بشعة، والمصيبة أنها في كل مكان والكارثة أنها أصبحت في كل الأوقات!! صرنا ما نقدر نطلع الا للضرورة القصوى (الحين بيطلع لنا واحد خفي
أنا أولا وأخيرا... أحبّ نفسك... لا تثق بأي إنسان في العالم... لا تفصح عن مشاعرك لأي إنسان لأنك الوحيد الذي يحبك ويخاف عليك. تفتح التلفزيون تشا
بناتي العزيزات، أحتاجك إليكن الآن، أحتاج إلى مشاعركن وحبكن الآن، أحتاج إلى تقديركن واحترامكن الآن أكثر من أي وقت مضى، أحتاج إلى أن أشعر أن لي قيمة حقيقية في حياتكن وأن
استاذة: لماذا لا تكتبين عن بيوت الإسكان اللي كل دفعة تنكمش وتصبح أصغر؟ نخشى ان نصبر إلى ان يصل دورنا بعد آلاف السنين من الانتظار ونفاجأ بأنها لا تتسع الا لدمي الباربي
مسلسل خليجي أشاهده حاليا يتمحور عن 3 صديقات أزواجهن يخونونهن، إحداهن يموت أبوها وتنصدم هي وأمها عندما تكتشفان أن والدها المصون المحترم كان متزوجا وعنده بنت من أجنبية أما ا
جلست أمامي، ونظرت إليّ بكل ثقة وقالت: قضيت عمري كله أحاول أن أبرهن للناس بأنني موهوبة. يقولون إن عمل الناس هو ما يبرهن للآخرين على مدى جودته
فنان محبوب جدا، كبر في العمر وفقد بعضا من طاقته وحيوته، لا ينكر أن موهبته مازلت رائعة، ولكن خف ضوء الشهرة عليه، هو يعلم بل هو متأكد بأن الناس مازالت تحبه وتقدره، لكن
لكل إنسان مقاييس حياتية معينة، كل إنسان لديه أفكاره ومعتقداته الخاصة، قناعاته الخاصة التي تربى عليها وتغللت في أعماقه، عندما نحب أي إنسان علينا أن نتقبله ونتعايش معه مهما
نعم عالم التيك توك والسوشيال ميديا جعلنا نكتشف بل نتأكد أننا نعيش وسط وحوش على هيئة بشر لا يملكون أي نوع من الإحساس والضمير البشري، متعتهم الوحيدة هي أذية وجرح الناس ب
سبحان الله في كل مرة أقرأ خبرا من الارصاد الجوية عن هطول أمطار (المفروض أنها خير)، تضطرب معدتي وأشعر بالخوف وكأنني اقرأ خبراً مرعباً. كنا قد
إشاعات.. لا يوجد أسوأ من سماع، بل تصديق الإشاعات وخصوصا عندما يخترعها وينشرها شخص حقود، لذلك علينا ألا نصدق أي إشاعة قبل التحقق منها شخصيا، وهذا ما حدث معي.
الناس أجناس وأنواع، كل إنسان لديه طريقته الخاصة في التعبير عن أحزانه ومشاعره، آرائه وأفكاره، وهو ليس مضطرا وليس واجبا عليه أن يفسر طريقته لأي إنسان صديقا كان أو غريبا.
جلستْ أمامي فتاةٌ وقبل أن أتكلمَ أو أسألها من تكون قالت: أنا امرأةٌ في بداية الثلاثين من عمري، جميلة، طموحة، ناجحة في عملي الذي اجتهدت فيه كثيرا حتى وصلت إلى مرتبة جيد
اخترت أن أحب نفسي أولا، اخترت أن أحاول أن أكون أنا سعيدة أولا حتى أستطيع أن أسعد من حولي. تقول صديقتي التي تحولت تقريبا 180 درجة من سيدة
أغرب وأجن عالم يمكن أن تدخله في زمننا الحاضر هو عالم التيك توك، حيث انك تكتشف وجود نوعيات مختلفة جدا من البشر، منهم الجيد والنافع، المحترم، ومنهم عاهات لم تتوقع وجودها
العثور على كائن فضائي غريب قرب مدرسة ثانوية للبنات في منطقتنا!! ضجة عالمية في جميع وسائل التواصل الاجتماعي سببتها المكسيك بعد نشرها فيديو لوجود
تلقيت عديدا من الإيميلات والمكالمات التي تتكرر فيه نفس الإجابة لسؤالي في المقال السابق هل هذا الجيل أناني؟ يؤسفني أن معظم الإجابات كانت بنعم، والك
جلس أمامي سرحانا، ثم تنهد تنهيدة طويلة وقال: اكتشفت انني كالثور في الساقية، لا يوجد شيء اسمه (أنا) سعادتي أو راحتي النفسية والبدنية. نظر إلي
تفاجأت كثيرا من ردود الأفعال على المقال السابق (صج الدنيا غدارة) عن قصة المرأة التي فقدت زوجها فجأة وأصبحت وحيدة. ولم أتوقع أن تنهال عليّ الرسائل والمكالمات على هذا الموضو
الدنيا غدارة، كنت اسمع واردد هذه العبارة دون ان اشعر بحقيقتها المرة، حيث انني تحولت من امرأة سعيدة تملك الدنيا كلها إلى امرأة تعيسة فقدت شريك حياتها الذي تحبه في لمح ا
عبر الهاتف سألتني مواطنة سؤالا واحدا وترني وزلزل كياني لحظات وهو: هل على الفقير ان يعاني طويلا عندما يمرض أو يموت بحسرته وألم جسده من المرض بالإضافة إلى ألم قلبه من ال
تجلس امامنا نحن صديقاتها المقربات تبكي بحرقة وتخبرنا بمدى معاناتها وتعبها بعد سنوات طويلة من العلاج والبحث في كل دول العالم عن وسيلة للإنجاب، نظرت إلي وقالت: خاطري بطفل ين
تطرقت والعديد من كتاب الأعمدة وبعض نشطاء السوشل ميديا خلال الأسابيع الماضية إلى موضوع المريضة التي توفيت في مستشفى السلمانية، وكل يبحث عن السبب الذي أدى إلى وفاتها، بالإضافة
الاعتراف بالحق فضيلة، نعم فضيلة وكرامة ورقي وتحضر.. متى يتعلم بعض المسؤولين أن الاعتراف بالخطأ أو ببعض الإهمال في أي عمل يعني أنهم قدر المسؤولية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا