{ قلنا سابقا إن هناك نظريتان في تفسير الخلق والوجود والتطور وكيفية وجود الإنسان العاقل، وفي الواقع هما واقعتان بين حقيقة الخلق الإلهية، ونظرية داروين - الافتراضية! الأولى هي
{ للحياة مذاقات وإطلالات وتقلبات وتحولات توجز بعض الشيء جزءاً من سيكولوجيتها، فذات اللحظة هي جميلة ومفرحة ومدهشة للبعض، ولكنها حزينة ومفزعة للبعض الآخر! الشمس ذاتها تشرق على
{ كل شيء يمر سريعا، تتوالى الأحداث والمناسبات والعمر ينقضي، ولكأن اللحظة الأخيرة التي يقف فيها الإنسان على عتبة الزمن من عمره، قد لخصت أزمانا سابقة وحوادث كثيرة في كبسولة
{ لقطة عفوية انتشرت بسرعة هائلة في كل مواقع التواصل الاجتماعي، ووصلت إلى وكالة «رويترز» العالمية، ومنها إلى قناة (سي.إن.إن) الأمريكية، لتجوب العالم كله وتحقق م
{ منذ متى والانتهاكات في المسجد الأقصى لم تتوقف؟ بل وكل عام تزداد مع زيادة عدد المصلّين والمعتكفين في الأقصى، ليصل اقتحام القوات «الإسرائيلية»، هذا العام في رم
{ هو الله أقرب إلينا من حبل الوريد! وهو القريب الذي يجيب دعوة الداعي إذا دعاه! وفي هذا ربط بين الدعاء وإجابته، من منّا حين تضيق به السبل، أو لا يجد بيده حلا لشكواه،
{ لماذا خلقنا الله؟! فعلاً هو أصعب سؤال وجودي على الإطلاق! يقول الله عزّ وجلّ: «ما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون». ولكن ما المقصود بالعبادة؟! هل هي منحصرة في
{ ونواصل تأملاتنا الرمضانية: لأن آدم الذي علمّه الله «الأسماء كلها» أي المعارف كلها، سبق بوجوده كخلق جديد لإنسان عاقل رشَّحه الله لي
{ متابعة لتأملات هذا الشهر الدينية! والوقوف أمام بعض الظواهر «اللادينية» أو «الإلحاد» الذي أصبح يكتسح حتى المجتمعات الإسلامية! بتأثيرات العلوم المادية، و
{ هذا الشهر الفضيل مناسبة حقيقية للتأمل في بعض الظواهر التي تجتاح العالم من بؤرة الفكر الغربي المادي، الذي انساق وراء (العلوم المادية) وحدها ولم يضع اعتبارا إلا لكل ما هو
{ قبل أيام أطفأت كثيرٌ من الدول أنوارها في مبادرة (ساعة الأرض) التي تهدف إلى خفض ظاهرة الاحتباس الحراري! ولكن زمن الأرض ممتد حتى يأتي أمر الله، ولذا فهي ساعة للإنسان ا
{ في الثلاثة أعوام الأخيرة، وهو الزمن الذي دقّ فيه ناقوس البدء والانتشار لفيروس كورونا، تكاد تكون أغلب البيوت في المنطقة والعالم، عاشت إحدى حالتين: إما فقد أحبة وأعزاء، وإ
{ منذ أن انفتح باب الفضائيات والبث المتواصل على مدار 24 ساعة، تراكمت أحقاب من المسلسلات ما بين غث وسمين، مع غلبة الغث! ليصبح شهر رمضان تحديدا هو الشهر الذي يتسابق فيه
{ في فيلم (WINTER'S TALE) المأخوذ عن رواية، يأخذ صراع الخير والشر شكله الأكثر تجسيداً! فهناك (لوسيفر) أو «إبليس» متجسّ
{ لا هدف يسمو فوق معرفة الإنسان سر وجوده في الحياة، وأهم تلك الأسرار بعد معرفته لنفسه، هو سرّ تواصله مع خالقه وخالق الحياة والكون عبر العبادات والطاعات والأعمال الصالحة،
{ تناقلت وسائل الإعلام والزيارة الأخيرة للرئيس الصيني لموسكو أن الصين ستتحرك خلال الفترة القادمة للدخول على خط الأزمة الأوكرانية، وأنها قدّمت (خطة الطريق الصينية) لإنهاء الحرب
{ في الوقت الذي يتصاعد فيه الوعي العالمي، بل والغربي ومنه الوعي الإعلامي الأمريكي، ضد مسارات الصراع والحروب والفتن والأزمات المفتعلة، بما فيها طرق الأبواب على الحدود الروسية،
{ مع بدء غزو العراق في 2 مارس 2003، يكون قد مر (20 عاما) على أكبر كذبة وهي «أسلحة الدمار الشامل» التي بسببها أطلقت العملية العسكرية، وتم تدمير البنية
{ من الواضح أن العلم وهو يتمادى في تجاربه العلمية قد وصل إلى نقطة خطيرة في استبدال خلق الله الطبيعي، بعلوم الذكاء الاصطناعي، الذي إن بقي في حيز الاستخدام لما هو ضروري
{ الأمم المتحدة احتفلت بالأمس باليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام «الإسلاموفوبيا»، والذي يقام كل عام في 140 دولة حول العالم، واعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة
{ إذا بحثنا في خارطة القنوات الرسمية والخاصة التي تمتلئ بها الساحة الفضائية العربية، فإن قنوات مثل «العربية» و«الحدث» و(MBC)
{ كثيرة هي المتغيّرات التي مرّت بها بلاد الحرمين ولا تزال تمر، وتؤسس لمعطيات جديدة مختلفة سواء في الشأن الداخلي أو الخارجي، حتى غدا طموح سمو ولي العهد الأمير «محمد
{ ربما كان للحركات النسوية في الغرب، وهي تخطو خطواتها الأولى بريق خاص، في ظل القوانين غير العادلة التي كانت في العديد من دول الغرب، تجحف حق النساء في الأجر وفي المناصب
{ هوليوود تحوَّلت في العقود الأخيرة تحديدا إلى منصبة لترويج أفلام الخيال العلمي، الذي تحول لاحقا إلى «تجارب علمية» على أرض الواقع، وليس مجرد خيال ي
{ منذ سنوات قلت إن الأسلوب الغربي في التعامل مع «الملف النووي» سيؤدي في النهاية إلى إعلان إيران النووية! لم يكن ذلك تنبؤا أو قراءة في الفنجان، وإنما كان وف
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا