يا من أضأت في الفكر دروبًا
وحملت من العلم أروع كُتبًا
أنت الذي سطعت في سماء الفكر
كالشمس تُنير دروبًا وأدبًا
في كل صفحةٍ خططت رؤى
وفي كل كلمةٍ نثرت عِبَرًا
يا مدافعًا عن ثقافة الوطن
ومستشارًا لملكٍ حاز الفخرًا
رغم الفراق، تبقى في القلوب
ذكراك باقيةً، لن تُمحى أبدًا
إنا لله وإنا إليه راجعون
وأنت في جنات الخلد تُعزف أنشودةً
فلتسترح يا أستاذنا الكريم
فقد تركت فينا أثرًا لا يُنسى أبدًا.
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك