لا أعرف لماذا ذبحونا في المدرسة بما يسمى المحسنات البديعية، مع الاستشهاد بأقوال لابن العميد وابن العقيد وابن المقفع؟ أقول هذا رغم أنه تعجبني البلاغيات غير التقليدية، ربما لأ
هناك نوع من الناس، يستظرفه البعض، ويستقبحه آخرون، لكونه «سبهلليا»، أي «عشوائي السلوك»، ويخرج على ما يسميه الناس بالمألوف، ومثل هذا الشخص قد يأتي بكلا
رغم أنني لست من صنف الناس الذين يهرعون إلى العيادات الطبية للشكوى من العلل الخفيفة -والثقيلة أحيانا، فإنني أحترم قرارات وتوجيهات الأطباء فيما يتعلق بحالاتي الصحية، ووسيلة تناو
كان مقالي بالأمس الأول عن قلة قليلة جدا من الأطباء، في البلدان التي اشتهرت بالسياحة الطبية، تستنزف ما في جيوب المرضى بأساليب غير مهنية وغير أخلاقية، وأتناول اليوم حكايات ع
في سياق ممارسة جميع المهن تقع أخطاء، معظمها غير متعمدة، والأطباء من أكثر المهنيين حرصا على أداء واجباتهم تجاه المرضى بمقتضى ضوابط علمية وأخلاقية، أقول قولي هذا ثم أحكي لكم
من آيات علو كعب النساء أخلاقيا، أنه في حكم النادر جدا أن «تعاكس» بنت الرجال، بينما هناك نوع من الرجال ابتلاه الله بـ«البصبصة»، ولا يمكن أن تمر ام
عرضت بالأمس أسباب نفوري من الرياضة، وتحديدا التعصب الكروي، وأحكي لكم اليوم وقائع قد تجعلكم مثلي تنفرون من الارتباط بالرياضة، وخاصة كرة القدم، ولو بالتشجيع والفُرجة: في بلد ع
اعترف بأنني «ذبحت» القراء بالحديث المتكرر عن تدهور العلاقات بيني وبين علم الرياضيات وصولا إلى مرحلة القطيعة التامة بيننا، وبسبب العقدة من تلك المادة صارت عندي حس
ليس من المستغرب -وإن كان من المستهجن- أن تقدم أسرة ما للعريس فتاة غير التي اختارها، ويكون هذا عادة عبر مقلب حسن السبك والحبك، ويكون ذلك في غالب الأحوال في حالة الرجل
رغم أنني وبقرار شخصي لم أدخل المرحلة الأربعينية من السن، إلا أنني لا أقبل المساس بمعنويات من هم فوق الخمسين، ولهذا كرست قلمي لفضح مؤامرات العلماء الغربيين لنشر الإحباط الو
كما قلت أمس فقد فاز أبو لهب (دونالد ترامب) على حمالة الحطب (كامالا هاريس)، ليصبح رئيسا للولايات المتحدة ما بين 2025 و2029، وترامب هذا بلدوزر بلا كوابح من ضمير أو وعي
لولا أن هناك دولة اسمها الولايات المتحدة لما كانت هناك دولة اسمها إسرائيل، تنهش عافية الشرق الأوسط لكونها خلية سرطانية، وعندما جرت انتخابات رئاسية في الولايات المتحدة حار دل
أصبحت معدلات الطلاق مرتفعة في كل الدول العربية، لأنه -في تقديري- يتم اختيار الطرف الثاني في العلاقة الزوجية في ضوء اعتبارات «هايفة وتافهة»، فالكثير من الرجال يجع
أحس بـ«العظمة» وأنا أسدد قيمة ما اشتريه من سلع، فقط بتمرير هاتفي فوق جهاز صغير، ومع هذا فإنه ليس من الوارد عندي أن أودع مبلغا نقديا في جهاز الصرف الآلي! اس
عندما كنت أكتب مقالات في صحيفة الوطن السعودية تحت مسمى «زاوية منفرجة»، تناولت ذات مرة أمر طالب سعودي أحرز نسبة 98% في امتحان الشهادة الثانوية العامة، كان راغبا
الشتاء على الأبواب، وأنا عاشق للشتاء، فأنا من افريقيا صحرائها الكبرى وخط الاستواء/ لفحتني بالحرارات الشموس/ وشوتني كالقرابين على نار المجوس فأنا منها كعود الأبنوس (الشاعر صلاح
حدثتكم بالأمس عن السريلانكي الذي قضى في السجن 50 سنة دون أن يتم تقديمه لمحاكمة لأن السلطات نسيت ذلك، ونبقى في سيرة السجن والسجناء، بغرض إثبات أن العدالة قد تكون عرجاء
ينزف قلب كل انسان ذي قلب إذا قرأ سيرة الأديب العبقري السوداني معاوية نور، وكان أول من ترجم أعمالا لوليام شكسبير ترجمة متقنة، وقدم للقراء العرب الشاعر البريطاني-الأمريكي ال
هناك أطباء غربيون من فئة «الفاضي يسوِّي حاله قاضي»، أي أن من لا يجد شيئا يملأ به وقته يُفتي في أمور عجيبة، ومن هذا ما أوردته مجلة ألمانية نقلا عن الدكتور
للمرة المليون بعد الألف أقول إن خوضي في أمور تتعلق بالصحة العامة لا يعني انني «مثقف طبيا» بأي قدر، وفي مجال الصحة فإنني ممن يؤيدون إعطاء العيش للخباز من دو
بظهور القنوات الفضائية، انصرف كثيرون عن وسائل التسلية الأخرى، من بينها القراءة، ثم دارت الدوائر على التلفزيون بظهور الانترنت، ثم جاءت الهواتف الذكية التي فيها خصائص التلفزيون
يكون الأشخاص ذوو العود الثقافي والديني الهش عرضة للاستغراب عندما ينتقلون الى دول غربية للعيش فيها (الاستغراب هنا مشتقة من غرب أي الذين يصبحون غربيين أو شبه غربيين، أي مقلد
أحمد الله الذي سخر لنا التكنولوجيا بحيث لم أعد مضطرا إلى متابعة ما تأتي به قنوات التلفزة بوجه عام، فقد صارت قنوات يوتيوب تغنيني عن البث التلفزيوني المباشر وغير المباشر،
قمت مؤخرا بأمر جعلني سعيدا جدا، ذلك أنني قمت بجرد مكتبتي الشخصية، وسحبت منها كل الكتب التي قرأتها أكثر من مرة وتلك التي لا أعتزم قراءتها، وأهديتها لآخرين، وكنت في عصر
والفتن تمزق بلادي، وشعبنا ينقسم إلى فريقين أحدهما يصفق للحرب الجارية في البلاد والآخر يستنكرها، والعداء يتنامى بين الفريقين، أحمد الله الذي بَرَّأني من التعصب: لا أتعصب في ا
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا