لليوم الثالث على التوالي أخوض في أمر عرضه عليّ مؤلف سوداني، كان قد تواصل معي قبل سنوات لأنه بصدد إصدار كتاب عن تجارب نجاح عدد من السودانيين، ورفع معنوياتي أنه اختارني
عطفا على مقالي ليوم أمس، أقول إنه اتصل بي صديق يعتزم اصدار كتاب عن شخصيات سودانية يعتبرها ناجحة، أن أكتب عن تجربتي ومسيرتي باعتباري أحد الناجحين، وقلت إن مجرد كتابتي لهذ
قبل حين من الدهر اتصل بي زول أي سوداني طلق اللسان، وأبلغني انه بصدد اعداد كتاب بعنون «قصة نجاحي»، يتناول فيه سير شخصيات سودانية، «ناجحة» في تقدير
والتجربة هي إزالة المياه البيضاء من العين، وقد خضعت لها في 17 أبريل المنصرم في العين اليمنى، والآن لقرابة ثلاثة أسابيع لا أستخدم النظارات الطبية التي لازمتني منذ معركة الق
قضى طب العيون قبل عشر سنوات بأن عيني بهما مياه بيضاء، ثم أدت تلك المياه الى التشويش على العينين، فصارت رؤية الأشياء عندي ضبابية، فتوكلت على الحي الذي لا يموت، وقررت إج
في اليوم السابع عشر من ابريل المنصرم خضعت لعملية جراحية بسيطة من حيث إنها تمت تحت التخدير الموضعي ولم استغرق اكثر من نصف ساعة في تلك الغرفة المخيفة حيث الكشاف
في السنوات الأخيرة صار العلم يقول عن التبغ ما لم يقله مالك في الخمر، وجعفر عباس عن فيفي عبدو، وها هو العلم يفجر قنبلة دخانية في وجوه المدخنين بالقول إن دراسات علمية
كانت زوجتي إنسانة بسيطة و«بنت ناس» لسنوات طوال، لكنها تعولمت في السنوات الأخيرة، وصارت تطالبني مثلا بالاحتفال بعيد زواجنا، وظللت أرفض طلبها هذا من منطلق أننا احتفل
عطفا على مقالي ليوم امس، أقول إن شرطة وأجهزة المخابرات والأمن والعدل الأمريكية تستخدم جهاز الكشف عن الكذب المعروف بالبوليغراف منذ أكثر من 100 سنة، ولكن مجلس البحوث التابع
لا سبيل لإنكار ان الامريكان بصفة عامة مغامرون وبسبب هذه النزعة فإن مخترعاتهم واكتشافاتهم كثيرة ومتنوعة، وعلى مدى سنوات طوال ظلت الحكومة الأمريكية ترصد مئات الملايين من الدولار
الصرصار كائن قذر يعادل الخنزير في عالم الحيوانات لكونه يسعد بالعيش في الأماكن القذرة، كما أن الصراصير قبيحة بدرجة ان الكثير من النساء يخفن من الصراصير أكثر من خوفهن من أ
بقي من الزمن - على ذمة فلكيين أربع سنوات ونروح فيها جميعا او معظمنا، فهناك كويكب ضخم يتقدم صوب الكرة الأرضية بسرعة 17000 ميل في الساعة (أكثر من 27300 كيلومتر)، وإذا ار
لصديقي الفلسطيني الراحل أحمد الشولي إسهامات مقدرة في مجال الإعلام، وتوطدت علاقتي به منذ أن عملنا سويا في تلفزيون بي بي سي، وقد أتحفنا الشولي بعمل لغوي ضخم يعد أهم إضافة
على الأقل مرة واحدة في السنة، يوسوس لي إبليس: ليش ما تحاول تصير رئيسا لبلادك؟ وما يشجع ابليس على الوسواس الخناس المتكرر معي هو أنه سبق أن استدرج كثيرين للجلوس على كراس
تم زرع قلوب خنازير في ثلاثة أشخاص في الولايات المتحدة خلال الشهور القليلة الماضية، وقوبل الأمر بالتهليل، بينما يعتبر الأمريكان الخنزير رمزا للوساخة، ورافق نبأ تلك «الزرا
ولليوم الثالث على التوالي نبقى مع صديقي الداعية الإسلامي المصري الدكتور عبدالسلام البسيوني، الذي ينتمي إلى مدرسة الراحل علي الطنطاوي رحمه الله، وليس من شاكلة الوعاظ الذين يخطب
نبقى اليوم أيضا مع صديقي العت، الشيخ الدكتور عبسلام (عبد السلام) البسيوني وهو داعية إسلامي مصري، هناك من يعتبره ظلاميا رجعيا متخلفا (أنا من الذين كانوا يصفونه بالـ «
لي صديق مصري من كبار الدعاة للإسلام، وصاحب مؤلفات كثيرة في عديد الموضوعات، فثقافته الموسوعية تعينه على الخوض في مجالات الثقافة والفنون والأدب، هو الشيخ الدكتور عبد السلام ال
في كل المجتمعات هناك من يوصمون بـ«أُثرياء الغفلة» أي أصبحوا أثرياء إما بالصدفة وإما بالحيلة، وتفضح هذه الفئة نفسها بالسفه في الإنفاق لأنها لا تعرف قيمة ما لديها
رغم انني اكسب الرزق من العمل في التلفزيون، إلا أنني شديد التحسس تجاه التلفزيون بشكل عام، وصرت خلال الفترة الأخيرة زبونا دائما ليوتيوب، حيث أجد الخبر والتحليل والتوثيق والطرف
كتبت أكثر من مقال عن الذين صاروا أغنياء بالصدفة وعن غير جدارة ثم أثبتت ممارساتهم أنهم جمعوا بين الغنى والغباء، ولكنني أعجب لأشخاص رقيقي الحال يشطحون في النفقات، فمنهم مثلا
كنت عائدا ذات عام من رحلة الى بلد أوروبي كانت لغير غرض السياحة/الصياعة، ثم عدت إلى مقر إقامتي في العاصمة القطرية الدوحة، ولأنني أبله وأهبل وعبيط، وربما لخلل في الذاكرة،
قلت في مقالي يوم أمس إنني وعلى احترامي الشديد للأطباء وانصياعي التام لتوجيهاتهم فإنني لست من النوع الذي يهرول إلى الطبيب بمجرد إحساسه بالألم أو بخلل ما في جسمه، وكان شاه
برغم احترامي الشديد للطب والأطباء، والتزامي بأي توجيه يصدرونه إليّ، فإنني لست ممن يهرولون الى العيادات الطبية بمجرد ظهور عارض صحي ما، فإذا أصبت باضطرابات هضمية فإنني أسترجع:
قلتها مرارا وسأظل أقولها طالما لي لسان قادر على النطق: لا توجد في قطاع الخدمة المدنية مهنة تضاهي التدريس في الأهمية، فمن تحت عباءة التدريس يأتي الطب والقضاء وسائر المهن،
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا