هناك حكايات لا حصر لها عن مستجدي النعمة وخاصة أولئك الذين تهبط عليهم ثروات مفاجئة، فيعمدون إلى الإنفاق التفاخري، مما يتسبب في أحوال كثيرة إلى فقدانهم لكل أو جُل ما عندهم
لفظ العام الدراسي أنفاسه الأخيرة قبل أسابيع قليلة، وانطلق ملايين الطلاب في أرجاء الأرض يسرحون ويمرحون بعد انقضاء موسم امتحانات نهاية السنة الدراسية، وقد سبق لي أن كتبت عشرات
قلت بالأمس إنني أخوض في أمور التعليم مرارا لأنني مارست التدريس ولأنني أب لديه عيال دخلوا المدارس وخاضوا تجربة التلمذة، وقلت إن معلم المدرسة الذي يتعامل مع طلابه وكأنهم مست
أكنُّ للمعلمين احتراما بلا حدود لأنهم يستحقونه بوصفهم من يقومون برفد المجتمع بمن يخدمونه في كل المجالات، واليوم أرجو أن يتحملني المعلمون إذا ارتديت مسوح الناصح لهم، فالنصح ث
مازالت فرنسا تحاول نسيان صدمة مثول عدد كبير من العائلات تقيم في مبنى واحد أمام القضاء بتهمة ممارسة الدعارة. والدعارة في حد ذاتها ليست جريمة في فرنسا. وبالمناسبة هناك قانون
كان أخي عبد الله - رحمه الله يعشق الطبخ ويجيده، ويطبخ معظم الوجبات لزوجته وعياله بنفسه وبـ«مزاج»، وذات ليلة دعاني إلى عشاء دسم. قال لي إنني سأشبع من الدجاج، وك
في برلمانات العالم العربي، يكون كثير من النواب الأعضاء فيها من نوائب الزمان، فهم لا ينوبون عمن اختاروهم، بل يصبحون ممثلين في دار أوبرا يتم فيها تقسيم الممثلين (ممثلي الشعب
بدأ الأمر في ولاية أريزونا الأمريكية، حيث لبى آلاف الناس دعوات جهات طبية، ووقعوا على أوراق بقبول التبرع بجثامينهم بعد الموت لأغراض علمية، واتضح ان الأمر في معظمه من تدبير
يتناول الإعلام الغربي أمر تعدد الزوجات عند المسلمين بمزيج من التندر والاستنكار، ولكنه يغفل حدوث ذلك في مجتمعات إفريقية غير مسلمة، وخلال الأيام القليلة الماضية، تبارت العديد من
ضمن النتائج المشرفة في نهاية العام الدراسي 2023/2024، احتفت مدرسة قرطبة الإعدادية للبنات بتخرّج الطالبة فاطمة حمزة المشخص، التي نجحت في إتمام سنوات دراستها بتميز، متحديةً ظروف
ربما نحسد شعوب الدول الأخرى على أمور كثيرة، نحن نفتقر إليها أو محرومون منها، ولكن وكما ذكرت في مقالي بالأمس، فنحن متفوقون على كثير من شعوب الأرض بأن الأسرة عندنا متماسكة
نحن شعوب كثيرة الشكوى، وتمارس بانتظام لطم الخدود وشق الجيوب، لأنها ترى أن ماضيها خير من حاضرها، وترى أحوال شعوب في قارات أخرى، وتصيح بالمصري «جاتنا نيلة في حظنا ال
كتبت قبل شهور قليلة عن أن الطب أفتى بأنني مرشح لمرض السكري، أي أنني أقف على أعتاب ذلك المرض الشرس، الذي لن يحرمني فقط من تناول الأطعمة والمشروبات الحلوة، بل ستتعرض عين
يحز في نفسي كثيرا أنني عشت معظم سنوات عمري بعيدا عن وطني في سياق مسعى كسب الرزق، ويكاد يقتلني الحزن في ظل احتمال أنني لن أرى وطني مجددا لأن الحرب التي تفتك الآن بأ
كالتاجر الذي أفلس صار يقلب دفاتره القديمة لاستعادة أمجاده وعزِّه الغابر أغوص في سنام الذاكرة مستحضرا زيارتي لفرنسا مع عائلتي، وتوقفت أمس الأول عند الوصول الى مدينة ديزني في
بحمد الله لن أسافر إلى أي وجهة في صيف هذه السنة، بل لم أغادر بيتي إلا مرتين خلال الأعوام الأربعة الماضية إلا مرتين: لأداء العمرة ولزيارة أحفادي وولدي في العاصمة السعودية
من عاداتي الحميدة أنني إذا أخذت علما مؤكدا أن أحد معارفي أو أقاربي او أصدقائي يعامل عياله او زوجته بفظاظة وغلظة، فإنني لا أتردد في قطع صلتي به نهائيا وذلك تفاديا لأي
أدرك تماما أن مقالاتي الصحفية التي تنشر باسم زاوية غائمة أو زاوية منفرجة أو زاوية حادة أو زاوية معكوسة، لا تحمل سمة سياسية أو ثقافية معينة، بل إن كثيرين يعتبرونها &laqu
كتبت من قبل متعاطفا مع الرجل الإيراني الذي قرر تطليق زوجته بعد أن ظلا سويا 65 سنة، معلنا أنه لا يرغب في الزواج بأخرى وكل ما هناك هو أنه صار يحس بالملل من الجلوس
من الأمثال السودانية الجميلة «القلم لا يزيل البلم»، والبلم هو البله وعدم الإدراك، ومعنى المثل هو ان القدرة على القراءة والكتابة أي «التعليم» لا تجعل
لا أدري هل انتقلت عدوى النفور من الأرقام وعلم الرياضيات مني الى عيالي عن طريق الجينات الموروثة ام أنني كنت «قدوة سيئة» لعيالي، وعطفا على ذلك: هل سوء او حسن
أضيق كثيرا بالمكالمات الهاتفية الطويلة، ومن ثم فإنني لا أستخدم الهاتف إلا للضرورة القصوى، وليس مردّ ذلك الحرص على توفير المال، فقد كنت كذلك حتى عندما كنت أعمل في شركة ال
أجد متعة فائقة وانا اتابع في تطبيق تك-توك على هاتفي مظاهرات طلاب الجامعات الأمريكية وهم يلعنون خاش إسرائيل، ويعلنون تضامنهم مع الشعب الفلسطيني (وليس أهل غزة وحدهم) في وجه
أعتقد أن ما أهلني لدخول عالم الصحافة هو أنني كنت قارئا نهما، فقد دخلت ذلك العالم من الشباك، أي أنني لم أدرس الصحافة والإعلام، ومع هذا اختبرني أرباب ورؤساء تحرير الصحف
يقول البعض عني إنني امارس العنصرية المعكوسة لأنني كثيرا ما أذم الخواجات (الغربيين)، وهذا شرف لا أدّعيه وتهمة لا أنكرها تماما، ولكنني لا أنكر جمائل الغربيين على الجنس البشر
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا