تنحدر أم المعارك، التي هي زوجتي الأولى (والأخيرة)، من عائلة أكرمها الله بانخفاض ضغط الدم من دون أن يصل بها إلى مرحلة الخطر، ومع هذا ما إن تدخل مستشفى لمراجعة طبيب في
كليلة ودمنة عمل أدبي نقله الى العربية عبدالله ابن المقفع من اللغة الفهلوية (الهندية)، وتلعب فيه الحيوانات والطيور ادوارا رئيسة، تقوم فيها مقام البشر شخصيات بشرية وتتضمن القص
بسبب عقدة مزمنة سأحدثكم عنها للمرة العاشرة ربما، فإنني أعشق امتلاك أدوات الفك والربط والدق واللحام مثل المثقاب الكهربائي (دريل) والمطارق والزرديات والكماشات والمفكات، والعقدة المز
يحلو لي التباهي بين الحين والآخر بتركة جدي لأبي وكان يوصف بالفنجري، والفنجري عند السودانيين والمصريين هو الذي يبذل ماله بسخاء ومشهود له بالشهامة والكرم، وقد تقال الكلمة في
كثيرا ما أورد وقائع وحكايات تتسم بالغرابة او الطرافة نقلا عن صحف مصرية، ربما لأنني من جيل تفتح بعض وعيه من قراءة الصحف المصرية، وربما لأن بمصر صحفا كثيرة متعددة الألوان
ظلم ذوي القربى شديد المضاضة، ولك أن تتخيل مدى حزني لأن عيالي عايروني بهذا الأمر أو ذاك، بل استكثروا عليّ الاقتران بأمهم!! عندما كان أكبر عيالي طفلاً صغيرا لم يكن هناك
كان مقالي يوم امس عن عبث بعض الغربيين بجثث الموتى في سبيل الكسب المالي، وكتبت من قبل عن مستشفى في بريطانيا كان يحتفظ بجثامين الأطفال حديثي الولادة المتوفين لأغراض تعليمية،
لا ينكر إلا مكابر جمائل أهل الغرب على بني البشر عموما، فقد كانوا الرواد في مجالات الكشوفات العلمية والجغرافية والمخترعات، وأنت تقرأ هذه السطور على شيء من صنع الغرب، ولكن
ما يعرف بالطب الحديث وليد شرعي للطب الشعبي، فقد اكتسب بنو البشر عبر القرون خبرات هائلة في معالجة الجروح والقروح وجبر الكسور، واكتشفوا قدرات العديد من النباتات والأعشاب في
كتبت كثيرا محتجا على قبولنا بعض ما فرضه علينا الغرب من معلومات من بينها مثلا أن قرية غرينتش في إنجلترا تقع في منتصف الكرة الأرضية، مع ان مدرسي الرياضيات قالوا لنا إن
كلما أعربت عن خوفي من ركوب الطائرة، جاءني من يقول إن عدد ضحايا حوادث السيارات أعلى من عدد ضحايا سقوط الطائرات، وهذه مقارنة لا تقوم على ساقين، ففي الهند وحدها هناك 338
نحن شعوب توزع الألقاب بسخاء، فهذا عميد الأدب وتلك سفيرة لبنان إلى النجوم وذاك زعيم الأمة، وأحس بعض الصحفيين بالحاجة الى مسميات تتسم بالفخامة، فصاروا يقدمون أنفسهم في التلفزي
نبهت مرارا في مقالاتي بأن خوضي في الأمور الصحية يكون من باب التطفل على ما يقوله ذوو الاختصاص ثم سرقة تلك الأقوال، وأخوض كثيرا في أمور الدجل والشعوذة، وأقول بكل ثقة إن
كلما قرأت أو سمعت عن شخص وهبه جهاز الصرف الآلي عن طريق الخطأ مئات الآلاف أو بضعة ملايين، أندب حظي واهتف بالمصري «جاتني نيلة في حظي الهباب، وفي صباي كنت أصدق ما
تناولت بالأمس جانبا من فوائد التبغ الغذائية!!! وقد يقول قائل إنني أحسد المدخنين لما هم فيه من شفط ونفخ، بعد ان منعني الطب من التدخين، وكي أنفي عن نفسي شبهة الحسد، أذكّ
أقلعت عن التدخين مكرها لا بطلا، وكنت وقتها في بداية الثلاثينيات من العمر بأمر من طبيب قال إنه ما لم أفعل ذلك فسـ«أنجلط» في سن الأربعين او قبلها، وعقب كل إف
ذكر المعهد الوطني للإحصاء أمس أن عدد المواليد في إيطاليا تراجع للعام الخامس عشر على التوالي في 2023 وسجل مستوى غير مسبوق. ويمثل معدل المواليد
لليوم الرابع على التوالي أكتب عن سمرة البشرة، وعن تعرض السمر والسود للاضطهاد في بعض المجتمعات، ثم تحدثت عن ولع ذوي البشرة الفاتحة، باكتساب السمرة بالتعرض الطويل لأشعة الشمس،
كِلت خلال اليومين الماضيين من الثناء على الجنس الأسود ما قد يجعل القارئ يحسب انهم شعب الله المختار، ولكن بعيدا عن الهذر فلست أعتقد ان شخصا يتفوق على آخر بسبب اللون
أواصل اليوم تأكيد تفوق الجنس الأسود في العديد من المجالات، برغم انهم يتعرضون للتمييز في عدد من البلدان، وهل يعرف التاريخ العربي فارسا وشاعرا في قامة عنترة بن شداد العبسي،
حسم العلم منذ عقود أن أول بني البشر كانوا في إفريقيا، أي أن آدم وحواء كانا في إفريقيا، ثم أدت بحوث الجينات والإنثروبولوجيا في السنوات الأخيرة الى تحديد ان أقدم السلالات
موقف شعوب أمريكا وأوروبا المتعاطف إيجابيا
أحمد الله أنه مدّ في أيامي وشهدت عصر البوينغ والآيس كريم، والتلفزيون وهواتف نوكيا وآيفون، والسيارة ذات الكاميرا ونظام تحديد المواقع، وقد سبق لي أن كتبت كثيراً عن سعادتي عن
مثل كثير من المسلمين هناك آيات قرآنية معينة تقرع في عقولنا أجراسا ونعلقها قلائد على رقابنا، ومن تلك الآيات «ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد
تفيد كثير من الدراسات النفسية والاجتماعية المحكمة بأن تجربة الإنجاب تؤدي إلى اتساع الشقة بين الزوجين، ويكون ذلك غالبا لأن الزوج - وبحكم أنه أناني بالوراثة والميلاد، سواء كان
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا