ربما للمرة الألف أواصل كما غيري دق نواقيس الخطر حول ضعف تحصيل الأجيال الشابة من اللغة العربية، وهناك ذوو اختصاص حددوا أسباب ذلك واقترحوا أساليب ناجعة لتدارك الموقف، ولكنني
نبقى مع الجلافة في أسوأ تجلياتها، وهي التعامل مع الآخرين بمفردات أو إيماءات وقحة أو بذيئة، والمثال الكلاسيكي للجلافة الذي أوردته في مقالاتي عدة مرات هو أنك قد تصطدم غير
أكثر ما يحيرني هو أن وسائل الإعلام عندنا تناقش مختلف القضايا التي تعتقد أنها ملحة ومهمة مثل العنوسة والفساد وتردي مستويات التعليم وجنوح الأحداث، ولكنها تهمل أمر وباء تفشى
هذه حكاية تناولتها عرضا وعلى نحو عابر هنا قبل أشهر قليلة، وأود أن أشرككم في كامل تفاصيلها اليوم، فاقرأوا وتفكروا: كان الشاب يقود
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا