} اعتبارا من الثاني من أغسطس المقبل ستكون أنظار الشارع الرياضي المحلي مسلطة على اولمبياد باريس (23) الذي ينطلق في السادس والعشرين من الشهر الجاري (يوليو)؛ باعتبار ان بداية
} يشكو كثير من مدربينا الوطنيين (المؤهلين) من خلال الدورات المحليّة والقاريّة (المعترف بها)، وأخص هنا كرة القدم؛ أنهم يعيشون (غربة الوطن) من حيث الحصول على فرص للتدريب في
} لا يختلف اثنان على أن من حق الخالدية أن يضم إليه من يُريد من اللاعبين (النجوم)؛ لكي يقوى (عوده) في المشاركات القارية، وليسير على خطى الأندية الخليجية التي سجّلت لها (
} يُفترض ان يكون بيت الكرة (شفافًا) فيما يتعلّق بشكوى اللاعبين على الأندية التي ينتمون اليها؛ وان تكون نتائج الشكاوى معلنة؛ لكي يطلع الرأي العام والشارع الكروي على اي مستج
} يبدو أن المشاركة التنافسية للبحرين في أولمبياد باريس بـ(14) لاعبا؛ يتوقع منهم حصادا جيدا من خلال الميداليات الملونة و(الذهبية) على رأسها ألعاب القوى
الأندية المنتمية إلى بيت الكرة (كُلّها) وأضعها هنا بين (هلالين)؛ تحصل على مساعدات ودعم من شركة (طموح) مهما اختلفت الرؤى معها، ولكن (قلةٌ) من يشكرونها (علنا) على ذلك، وهناك
} عودة مجلس الهيئة الرياضي للانعقاد أمر إيجابي يختزل كثيرا من حاجات الأندية وردود هيئة الرياضة عليها، من قبل مسؤولي مختلف الإدارات ويقرب المسافات فيما بين الطرفين؛ وبالذات أن
تراوحت ردّات الفعل في الغرب الآسيوي والعربي منها بالذات؛ عن قرعة المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات 2026؛ بين المتفائل والأقل تفاؤلا والم
ضربت الهيئة العامة للرياضة عصفورين بحجر واحد؛ من خلال المؤتمر الصحفي الذي دعت إليه للحديث عن استحداث أكاديمية عبد الله بن خالد بن حمد آل خليفة بدعم من الفيفا، وخطة المنش
} في النسخة (17) من بطولة أمم أوروبا لكرة القدم للرجال أكثر التفاتة تكون للاعب أوروبا الأول (الدون) مع فريقه البرتغالي الذي سجّل حضورا أوليّا على التشيك بهدفين لهدف، ولم
} اتضح من خلال الشكاوى التي يتقدم بها الرياضيون؛ من مدربين وإداريين ولاعبين، للهيئة العامة للرياضة واتحاد كرة القدم على انديتهم التي ينتمون إليها؛ أنّه من النادر أن تجد نا
} سبعة من المنتخبات الخليجية تأهلت للدور الثالث من تصفيات نهائيّات كأس العالم 2026، وإلى نهائيات أمم آسيا 2027؛ وأكثرها فرحا منتخب الكويت الشقيق، الذي أقام أفراحا وليالي ملاح،
لا أدري عن أي إنجاز يتحدث دراغان أو غيره، بعد التعادل السلبي مع المنتخب اليمني والتأهل لنهائيات أمم آسيا (2027) والدور الثالث من التصفيات المؤهلة لمونديال (2026)؛ فذلك لا
} كتبنا وكتب غيرنا مرات عدة عن التعليق والتحليل الرياضي على المباريات في الألعاب الجماعية؛ وكرة القدم منها بالذات، وقيل حول ذلك كلام لم يعجب الطرفين، باعتبارهما أهل (صنعة) ل
نبارك للفارس (المالكية) عودته إلى مصاف الأندية الممتازة بعد هبوط قسري؛ وهي عودة يُفترض أن تقوده إلى الاستقرار في دوري الأضواء الذي هو بحاجة إليه لوجود قاعدة جماهيرية جيدة
} مع نهاية الدوري وحتّى قبل نهايته بفترة، ظهرت تحركات في اروقة الاندية عن المدربين واللاعبين للموسم المقبل؛ وهذا أمر واقعي ان تبحث عن مبتغاك قبل أن يلتهم الاخرون المكشوف
} لم يترك الخالدية هوجة الدوري الممتاز لتجف آثارها من دون المسارعة إلى تكريم أبطاله، ممن حصدوا اللقب للموسم الثاني على التوالي، والذي تحصّلوا عليه قبل
} ليس لي أن أقول حول حادثة إلغاء حكمنا الدولي عمار محفوظ هدفا للمالكية في مرمى الرفاع الشرقي (دق63)؛ إلّا أنه (رجل شجاع)، وخاصة أنه قد أشار ومساعده لمنتصف الملعب، لك
} في موسمها الكروي الحالي الذي تنتظره النهاية عبر مباريات ملحق الصعود والبقاء، هناك مكاسب حققتها أندية قلائل؛ كالخالدية والأهلي والرفاع والمحرق، فمكاسبها مادية؛ لأنها حصلت على ا
} مرّت أمس الذكرى الخامسة لرحيل الزميل العزيز المرحوم الصحفي الرياضي سلمان الحايكي؛ والذي غيبه الموت في (19 مايو 2019) ففقدت الساحة الإعلامية من رياضية وأدبية واحدا من عمالقته
اختتمت ورشة صقل حكام كرة السلة البحرينيين والتي أقامها الاتحاد البحريني لكرة السلة على مدار ثلاثة أيام وحاضر فيها المحاضر الدولي الخبير وليد أبي راشد رئيس لجنة الحكام بالاتح
} أجزم بأن استحداث جيل الذهب من قبل سمو رئيس هيئة الرياضة هو لإعادة تصحيح المسار في بناء اللاعبين بأيدينا في الألعاب الجماعية، وذلك بعد أن بدأت البوصلة النادوية في الانحرا
} الأمر الملكي السامي من جلالة الملك المفدى بإطلاق اسم المغفور له بإذن الله الشيخ حمد بن أحمد آل خليفة الرئيس الأسبق لنادي المحرق؛ بإطلاق اسمه على أحد الشوارع المحاذية ل
} أضاع الرفاع على نفسه فرصة استعادة اللقب الممتاز مرتين؛ الأولى حين كان يتصدّر حتى نهاية الجولة الـ(14)، والثانية حين فرّط في فوز كان ممكنا في الجولة الـ(19) بتقدّمه
مبروك وألف مبروك لنادي البحرين رئيسا وإدارة وفنيين ولاعبين وجماهير الفوز بدرع دوري الدرجة الثانية وعودته إلى مكانه الطبيعي في الدوري الممتاز لكرة القدم؛ وهو إنجاز (...) يستحقه
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا