على ذمة قصاصة في أرشيفي من صحيفة خليجية إليكم خبر لمراسلها في العاصمة الأردنية عمان جاء فيه أن رجلاً مثل أمام المحكمة بتهمة قتل حمار جاره. نعم والله العظيم، هكذا قالت
يقول الباحث الاسترالي ألن بيس إن النساء يستخدمن 80% من أمخاخهن عند الكلام، مقابل 10% عند الرجال لنفس الغرض، ولهذا فإن النساء أكثر نجاحا في الأعما
أتناول اليوم أشياء منقولة عن رجل حكيم تقول معلوماتي الشحيحة عنه إنه يعيش في مكة المكرمة، وهو -واسمه صالح إمام- فاعل خير من طراز نادر، وأنصحك بالسعي للقائه والجلوس إليه ب
بعد عام من الآن وتحديدا في 26 يوليو من العام المقبل (2024) تستضيف العاصمة الفرنسية باريس دورة الألعاب الأولمبية الصيفية، ورغم أن علاقتي بكل أنواع الرياضة، من حيث الممارسة،
ونحن نعيش في رعب من ان الحكومات الإلكترونية ستتسبب في التفنيش الجماعي لملايين الموظفين والعمال ظهر وباء الكتروني جديد، ولا يكاد يمر يوم على أداة إعلام في أي بلد دون الخو
أعلنت جمعية فرق البحرين الموسيقية عن إطلاقها لورش موسيقية، وذلك في إطار جهودها لتعزيز الثقافة الموسيقية وتشجيع الموهوبين والمهتمين بالموسيقى في مختلف الأعمار والمستويات في مملكة
ظلت الترجمة من اللغة العربية إلى الإنجليزية والعكس هي سلاحي لكسب القوت، ثم سمعت أن غوغل طرحت برنامجا يتولى الترجمة بين جميع اللغات الحية، فأصابني الهلع وقلت: الدوام لله يا
في حلقي مرارة، والسبب؟ قرأت ملحقاً أصدرته مجلة عربية عن الممثلين والمطربات وما يتقاضونه من أجور، بعبارة أكثر دقة لم أقرأ «الملحق» بل مررت بسرعة على سطوره وتوقف
دعوني أعيد عليكم سرد وقائع شهدتها عاصمة اليمن (السعيد سابقا)، نقلا عن جريدة إلكترونية وهي حكاية عجوز (اكتشفت مؤخرا انه لا يصح لغويا ان تصف رجلا بأنه عجوز لأنه متقدم في
لجريدة الوطن السعودية مكان أثير ووثير في قلبي، فقد كنت صاحب عمود يومي فيها منذ اليوم الأول من صدورها، وربطتني علاقات ود صادق بالعاملين فيها على جميع مستويات وظائفهم، وهي
أشرت قبل حين من الزمان عرضا الى هاشم عباس الذي فاق صيت جعفر عباس وأبو نواس بل حتى عباس بن فرناس، وكتبت عنه الصحف من اليابان إلى هندوراس، وإذا لم تسمع بحكايته فإليكها
علمتني التجربة ألا أشكو من مرض أمام سوداني، لأن ذلك كاد يوديني في ستين داهية أكثر من مرة، ولولا أن أدركتني رحمة من ربي لكانت النصائح التي تلقيتها من أصدقائي وأقاربي ال
تحدثت على مدى اليومين الفائتين، عن دهشتي عندما اكتشفت أنني ظللت أكتب مقالا يوميا في أخبار الخليج منذ 21 سنة، لأن السائد في علاقات الصحفيين والكتاب بالصحف تكون في غالب ال
أكاد لا أصدق أنني ظللت أكتب مقالا يوميا في هذه الصحيفة منذ عام 2002، والأعجب من كل ذلك هو أنه لم يغب اسمي وزاويتي «الغائمة» عنها إلا نحو خمس مرات، وكان
حاولت كعادتي كل بضع سنوات التنقيب عن مقالاتي التي تعود الى العصر الحجري الوسيط، أي تلك التي كتبتها في عصر ما قبل الكمبيوتر، وفتحت مجددا أرتالا من صناديق الكرتون التي تضم
صار الأطباء يعانون من الاكتئاب الجماعي بعد أن أثبت باحثون في مجال التغذية أن أكل حلوى الشوكولاتة يوفر الوقاية من أمراض الأوردة والشرايين، وليس مرد الاكتئاب ذاك هو أن الأطب
عرضت عليكم أمس إثباتات أنني شخص عبقري لأن ما أحرزته في اختبارات الذكاء (آي كيو) يؤكد ذلك، ولأنني استمعت لمقطوعات الموسيقي النمساوي الراحل موزارت أكثر من عشر مرات خلال سنة
لا تثريب عليّ لو مارست التباهي قليلا، وخاصة بعد أن أثبتت نتائج دراسة طبية «نظرياً» أنني سأعمر كثيرا وطويلا، لأن اختبار معدل الذكاء (آي كيو) أثبت أنني ذكي بدر
نقّار الخشب، ذلك الطائر الذي عرفناه من خلال أفلام الرسوم المتحركة «وودي ودبيكر». دخل التاريخ عندما نجح في تحدي وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» واستخدم
أواصل الفضفضة عن معاناتي وغيري من العرنوبيين (النوبيين المستعربين قسرا) في المدارس بسبب عدم فهمنا للغة العربية، وعن العقاب البدني العنيف الذي كنا نناله إذا ضبطونا نتكلم النوبي
على ذمة أهلنا النوبيين فقد كانت في بلدتنا في شمال السودان مخابئ للجن في كل ركن ومنحنى، ويسهل على الكبير والصغير تصديق ذلك، لأن تلك البلدة لم تعرف المصابيح الكهربائية إلا
عاش أهلي النوبيون في حوض النيل الأوسط منذ آلاف السنين، وما زالوا يتكلمون لغة أسلافهم منذ عصر ما قبل اليهودية، ثم استعرب وسط السودان، وصارت العربية لغة رسمية، وصارت بالتالي
أعلنها مدوية مجددا: أنا عرنوبي، أي نوبي-عربي بالتجنس، ومن حقي أن أطالب بقبولي عضواً في الجامعة العربية التي لا يتحدث بعض أعضائها (دولها) العربية إطلاقاً. إنه حُب «ال
نظر القاضي إلى الأرملة مليّا ثم سألها: هل لديك أبناء ذكور من المرحوم؟.. نظرت «السيدة» ببلاهة إلى القاضي، وتساءلت بدورها: شنو يعني ذكور، واستمر الحوار على النحو
تحرقون 12 مليار ريال سنوياً يا مفترين وأبو الجعافر «في عرض» 12 ألف ريال؟ وبدون تأنيب ضمير؟ لن أنسى أبدا كيف قام المصرف المركزي في دولة قطر بحرق العملات الو
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا